0.51 ميغاواط
1170 عدد اللوحات
تقريبا 348 طن انخفاض في انبعاثات الكربون
يتم إنتاج أكثر من 800 ميغا واط ساعة سنويًا
دبي - انتهت شركة توتال من تركيب سطح المبني الذي يعمل بالطاقة الشمسية في وحدة خلط زيوت التشحيم الخاصة بها في دبي. وقد تم إدارة المشروع من قبل شركة توتال سولار ديستريبيوتيدجنريشن في الشرق الأوسط، وهي شركة تابعة لها متخصصة في تطوير حلول الطاقة الشمسية الموزعة في المنطقة.
تم تركيب سطح المبنى الذي يعمل بالطاقة الشمسية بقدرة تصل ذروتها إلى 500 كيلوواط فيالساعة في وحدة الخلط والتي تغطي مساحة تزيد على 2,500 م2، أي بما يعدل مساحة 13 ملعب كرة تنس. وستكون الطاقة الشمسية التي يولدها سطح المبنى قادرة على تغطية ما يقرب من 35% من احتياجات هذه المنشأة من الطاقة. ونتيجة لهذا فإن سطح المبنى الذي يعمل بالطاقة الشمسية سوف يعمل على الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون CO2 بمقدار 7000طن*على مدى العمر المتوقع للتركيب. والآن يجري النظر في توسعة المشروع بهدف تغطية ما يقرب من 70% من احتياجات المرفق من الطاقة.
هذا وأوضحت كارين سينغ، المدير الإداري لشركة توتال للتسويق في الشرق الأوسط قائلة: "تشارك توتال الطموح مع المجتمع لتصبح محادية من ناحية الانبعاثات الكربونية بحلول العام 2050 في جميع انشطتها من الإنتاج إلى استخدام منتجات الطاقة المباعة إلى عملائها". وأضافت: "بينما نحتفل بالذكرى السنوية العشرين لمصنع الخلط لدينا، فإننا سعداء بإكمال هذا السطح الذي يعمل بالطاقة الشمسية، وهو بمثابة دليل دامغ على التزامنا بالحد من بصمة الكربون لعملياتنا هنا في دبي".
"انسجاماً مع طموح توتال في التعامل مع المناخ، تعمل شركة توتال سولار ديستريبيوتيدجنريشن في الشرق الأوسط على تطوير حلول الطاقة المتجددة للقطاعات التجارية والصناعية الرئيسية في الشرق الأوسط، بما في ذلك الشركات التابعة للمجموعة. هذا وصرح السيد مارين دي مونتبيل، المدير الإداري لشركة توتال سولار ديستريبيوتيدجنريشن في الشرق الأوسط قائلاً: "نحن فخورون بمساهمتنا في هذا المشروع بخبرتنا ومعرفتنا في مجال الطاقة الشمسية لتزويد منشأة زيوت التشحيم الخاصة بنا بدبي بطاقة كهربائية نظيفة وموثوقة وميسورة التكلفة.
وهذا المشروع جزء من مشروع توتال للطاقة الشمسية، والذي يتضمن تركيب الألواح الشمسية في مكاتبها، ووحدات الخلط ونحو 5000 من محطات الخدمة في أكثر من خمسين دولة في مختلف أنحاء العالم، والمساهمة في هدف توتال بالوصول إلى (25 جيجاواط) من القدرة على توليد الطاقة المتجددة بحلول عام 2025.
نبذة حول توتال للتسويق في الشرق الأوسط
شركة توتال للتسويق في الشرق الأوسط (TMME) هي شركة تابعة لشركة توتال ومقرها دبي. وهي شركة نشطة في مجال تصنيع وتسويق المجموعة الكاملة من زيوت ومواد التشحيم للسيارات والصناعية والبحرية في جميع مناطق الشرق الأوسط وآسيا الوسطى. كما أنها تسوق أيضًا وقود الطيران وأنواع الوقود الخاصة والإضافات الخاصة لتنظيف المحركات وتحسين أدائها. تلتزم شركة توتال للتسويق في الشرق الأوسط (TMME) بأعلى معايير الجودة والسلامة والصحة والبيئة. وتتمثل مهمتها في توفير أحدث التقنيات وأفضل الخدمات للعملاء.www.me.total.com
نبذة عن توتال سولار ديستريبيوتيدجنريشن في الشرق الأوسط
توتال سولار ديستريبيوتيدجنريشن (DG) في الشرق الأوسط هي شركة تابعة لشركة توتال، وهي شركة مملوكة بالكامل لها، ومتخصصة في تطوير حلول الطاقة الشمسية الموزعة، بما في ذلك أنظمة أسطح المباني، أنظمة مرآب السيارات، الأنظمة المثبتة على الأرض. نظرًا لفعاليتهاونشاطتها منذ عام 2018، تعد شركة توتال سولار ديستريبيوتيدجنريشن (DG) في الشرق الأوسط إحدى الجهات الدولية الرئيسية التي توفر حلولاً شمسية متكاملة تمامًا للعملاء التجاريين والصناعيين في المنطقة، حيث تبلغ قدرة المشاريع التي يتم تنفيذها في مجال التطوير والتشغيل 70 ميجاوات.
معلومات اتصال توتال سولار ديستريبيوتيدجنريشن (DG) في الشرق الأوسط
مذكرة تحذيرية
هذا البيان الصحفي لأغراض إعلامية فقط ولا يمكن استخلاص أي تبعات قانونية منه. الكيانات التي تمتلك فيها TOTAL SE استثمارات بصورة مباشرة أو غير مباشرة هي كيانات قانونية مستقلة. ولا تتحمل TOTAL SE أي مسؤولية عن أي من تصرفاتها أو تجاوزاتها. في هذه الوثيقة، العبارات "توتال"، "مجموعة توتال" والمجموعة تستخدم في بعض الأحيان للتسهيل فقط. كذلك، تُستخدم عبارة "نحن" و"إننا" و "الخاصة بنا" للإشارة إلى شركات تابعة تابعة بصورة عامة أو إلى العاملين لديها.
ربما تتضمن هذه الوثيقة معلومات وبيانات تطلعية تستند إلى عدد من البيانات والافتراضات الاقتصادية المقدمة في بيئة اقتصادية تنافسية وتنظيمية معينة. قد يثبت بأنها غير دقيقة في المستقبل وعرضة لعدد من عوامل الخطر. لا يقع على عاتق TOTAL SE أو أي من الشركات التابعة لها تحديث علني لأية معلومات أو بيانات تطلعية أو أهداف أو اتجاهات واردة في هذه الوثيقة، سواء كنتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك.